عندما علم بالمخاطر التي تواجه مسقط رأسه في ميامي بولاية فلوريدا الساحلية، نتيجةً لارتفاع منسوب مياه البحر، قام الفنان البيئي زافيير كورتادا بإنشاء حركةٍ عن لافتات الارتفاع المصممة بشكلٍ جميل، مسلطًا بذلك الضوء على مخاطر أضرار الفيضانات.
سرعان ما سبّب هذا المشروع الفني التعاونيّ نشاطًا، وأثار بعض الضجة.
هنا، يعرض لنا كورتادا رؤيته المبدعة عن التنظيم المجتمعيّ مستوحيًا بذلك من الفنّ الذي يتفاعل ويعلّم ويمكّن.
Отзывы