Le Monde : الأوروبيون في كييف, طمأنة لزيلنيسكي ورسالة لترامب.

خطة واشنطن المثيرة للجدل لمساعدة غزة، فرنسا وبولندا واتفاقية الدفاع المشترك, وآراء الفرنسيين حول الاستفتاء بشان الموازنة. هذه العناوين وغيرها نجدها في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت 10 أيار/مايو 2025 .

 

Le Monde

ماكرون وميرتس وستارمر وتوسك إلى كييف اليوم لحضور قمّة «تحالف الراغبين».

فيليب ريكار Philippe Ricard، موفد الصحيفة إلى كييف، ينقل عن مصدر دبلوماسي قوله إنّ الأميركيين يُظهرون الآن نوعًا من الانزعاج الشديد إزاء الموقف الروسي، وأنّ القرار بالإعلان عن هذا العرض قد اتُّخذ تقريبًا دون انتظار الردّ الرسمي من موسكو لإعلان وقف إطلاق النار.

وفي هذا السياق المتقلّب للغاية، يشير Ricard في Le Monde إلى أنّه يجري التفكير في اقتراح تعليق القتال لمدة ثلاثين يومًا، أو على ثلاث مراحل من عشرة أيام. وفي هذا الإطار، تكثّفت الاتصالات بين المسؤولين الأوروبيين والأميركيين للتشاور بشأن تدابير انتقامية إضافية بحق روسيا اذا رفضت الاتفاق او تخلفت لاحقا.

وهذه المرّة، تسعى زيارة القادة الأوروبيين الأربعة المنضوين في تحالف الراغبين إلى تحقيق هدفين: أوّلًا، طمأنة نظيرهم الأوكراني بأنّه ليس وحيدًا في مواجهة فلاديمير بوتين وحلفائه. وثانيًا، توجيه رسالة إلى ترامب مفادها أنّه يمكنه الاعتماد على القوى الأوروبية لمواصلة جهوده من أجل السلام.

 

Les Echos

فرنسا وبولندا تُظهِران تقاربهما الجديد في مواجهة التهديد الروسي.

لتوقيع "معاهدة نانسي" بين فرنسا وبولندا، لم يتم اختيار اليوم والمكان عشوائيًا. 9 أيار/مايو، يوم أوروبا، هو أيضًا يوم فلاديمير بوتين، الذي يحاول كل عام في هذا التاريخ التلاعب بسرد الحرب العالمية الثانية لتبرير إمبرياليته، وفقًا لوصف Vincent Collen.

تولي المعاهدة الأولوية للتعاون في مجال الدفاع. كانت وارسو تعتمد لفترة طويلة بشكل شبه حصري على الولايات المتحدة من أجل أمنها. هذه العلاقة الخاصة لا تزال قائمة دون تغيير في هذه المرحلة، لأن الاستقلال الاستراتيجي لبولندا عن الولايات المتحدة غير ممكن.

لكن التصريحات الصادرة من واشنطن، كما تقول Les Echos، تجبر وارسو على تنويع شراكاتها. وقد استجاب دونالد توسك بشكل إيجابي لعرض إيمانويل ماكرون لحوار استراتيجي بشأن توسيع الردع النووي الفرنسي إلى دول أوروبية أخرى.

 

Le Figaro

الفرنسيون يؤيّدون إجراء استفتاء و٦٠٪ يعتقدون أنّ ماكرون لن يُقدم على ذلك.

وفق استطلاع رأي أُجري لصالح صحيفة Le Figaro، فإن غالبية الفرنسيين (60%) يعتقدون أن الرئيس إيمانويل ماكرون لن يذهب حتى النهاية لإجراء استفتاء حول الموازنة الجديدة. ويعتبر 73% منهم أن هذه مناورة سياسية من ماكرون لاستعادة السيطرة على الساحة الوطنية.

بشأن نهاية الحياة، لا يستبعد البعض تمامًا إمكانية إجراء استفتاء، وهو موضوع يرغب أكثر من ثلث الفرنسيين (36%) في أن يتم الاستفتاء عليه بشكل أولوية.

أما القضايا المالية، فتأتي في مقدمة المواضيع التي يرغب الفرنسيون (62%) في التعبير عن آرائهم بشأنها. هذا ويعتبر نصف الفرنسيين (50%) أن إجراء استفتاء بشأن الهجرة أمر ذو أولوية، في حين يرى 71% منهم أنه شيء جيد.

وبشأن إصلاح التقاعد، يُنظر إليها كأولوية من قبل أكثر من نصف الفرنسيين (54%)، بما في ذلك 52% من مؤيدي التجمع الوطني.

 

Le Figaro</


Отзывы


Podcastly – the best platform for podcasters and podcast lovers. More than 10 millions of audio content that available on Android/iOS/Web/Desktop and Telegram.