Le Parisien: النووي الإيراني, الفائز الأكبر من جولة ترامب الخليجية.

في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الجمعة 16 أيار/ مايو 2025 نقرأ العناوين التالية: الشرع والنجاح في محاربة تنظيم الدولة، لقاء إسطنبول غير المضمون، ومستقبل حزب العمال الكردستاني. 

 

Le Parisien

ترامب في الخليج: خلف زخارف الخليج، عودة البرنامج النووي الإيراني.

يقول Robin Korda إن الرئيس الأميركي يتقدم بحذر. فقد كان من المفترض أن تجنّبه الطموحات الاقتصادية البحتة لجولته في الشرق الأوسط التعرّض لانتكاسة واضحة في حال فشل التفاهم مع إيران. وحتى الآن، فإن العقود التي أبرمها تضمن له، مهما كانت النتائج، أن يعود إلى بلاده حاملاً انتصارات يُلوّح بها أمام مؤيّديه.

قد يكون ترامب قد تعلّم من أخطائه. ففي عام ٢٠١٨، كان هو نفسه من انسحب من آخر اتفاق أُبرم بين واشنطن وطهران، وكان شبيهًا إلى حدّ كبير بالاتفاق الحالي. كما انه توعّد خلال ولايته الأولى كوريا الشمالية بـالنار والغضب إن استمرّت في تجاربها النووية والبالستية. لكن واشنطن وبيونغ يانغ توصّلتا في النهاية إلى التزام مشترك بشأن نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية والمصافحة التاريخية لم تؤدِّ سوى إلى صورة جميلة، فيما عاد النظام الكوري الشمالي لاحقًا إلى أحلامه القديمة في امتلاك القوّة النووية، وفق Le Parisien.

 

Le Monde

الشرع أفضل أداة للولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية.

روبرت فورد، السفير الأميركي السابق في دمشق يعتبر في حديثه ل Piotr Smolar ان احمد الشرع لا يعتبر ان المقاتلين الأجانب يشكّلون تهديدًا حقيقيًا للدول الأخرى. هو يعتقد أن معظمهم خاضعون للسيطرة، ويشعر تجاههم بنوع من الولاء والامتنان بسبب مساعدتهم في سقوط الأسد. لذلك، لا يميل إلى خيانتهم أو تسليمهم للخارج. لكن، إلى أين يمكن أن يُرحّلوا؟ بعضهم من الشيشان، وروسيا لا تريد عودتهم إلى القوقاز. والأمر نفسه ينطبق على الصين والمقاتلين الإيغور، أو حتى على فرنسا. ولكن إذا بقوا في سوريا، كيف يمكن السيطرة على مئات الرجال؟ لقد رأينا المشاكل التي تسبّبوا بها في اللاذقية، عندما قتلوا علويين. الأمور ليست بالبساطة التي يصوّرها الشرع، الذي يواجه أيضا وفق Le Monde إدارة مخيمات الاعتقال في شمال شرق سوريا، التي تضمّ معتقلي تنظيم الدولة الاسلامية. فهذه القضية تعتبر الأكثر تعقيداً. فالمخيمات ضخمة، وتستلزم جهدًا كبيرًا من حيث العناصر البشرية، واللوجستيات.

 

Les Echos

شكوك حول عقد المفاوضات نفسها بين كييف وموسكو في إسطنبول.

Yves Bourdillon يقول إن زعيم الكرملين أرسل وفدًا من الدرجة الثانية، يضم نائبين لوزيرين ورئيس المخابرات العسكرية دون حضور وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وكذلك. وهذا يعتبر إهانة واضحة لأوكرانيا، قد لا تحبها الولايات المتحدة، التي تصف نفسها بالرعاية الرسمية لأي عملية سلام.

في بداية بعد ظهر أمس، وأمام قصر دولماباهتشي حيث من المقرر عقد اللقاء، كان المئات من الصحفيين لا يزالون ينتظرون، حسب ما تشير اليه Les Echos. وكان هناك شك حول ما إذا كانت المفاوضات ستجري، مهما كان مستوى المبعوثين... أعلنت كييف أن وزير الدفاع ورئيس الأجهزة الأمنية ورئيس هيئة الأركان سيرافقون الرئيس الأوكراني، الذي أكد أن وزير دفاعه مفوض رسميًا لإجراء المفاوضات بهدف التوصل إلى هدنة، ما بدا وكأنه تأكيد على أن الوفدين سيلتقيان في النهاية، مع توقعات بإجراء المحادثات مساء الخميس أو اليوم الجمعة.

 

Libération

نساء غزّة يقطفن الأعشاب الصالحة للأكل.

تصف أماند بازارول، منسقة الطوارئ في منظمة "أطباء بلا حدود"، الوضع الإنساني المتفاقم في غزة، بالو


Отзывы


Podcastly – the best platform for podcasters and podcast lovers. More than 10 millions of audio content that available on Android/iOS/Web/Desktop and Telegram.